هذه المرة لم يجد وجدي صالح علفاً لإطعام القطيع
عبدالماجد عبدالحميد
أشفقت على الرجل وهو يتكلم بكلمات تخالف لغة جسده.. فهو يقول مايعرف أنه غير صحيح وغير منطقي قبل أن يكون غير قانوني وهنا عقدة المنشار ولعنة المهنية التي ستلاحق الرجل بقية سنوات عمره وسيجد وجدي المحامي مرارة أخطائه!-->!-->!-->…