إذا (عجز ) الجيش والشرطة والأمن عن حماية انفسهم من مشروع (التفكيك) و (التشليع) الذي يقوم به عملاء ظلوا يقاتلون الجيش 40 سنة والذي يعلم راعي الضأن في الخلاء أنه مشروع أجنبي لا يسكت عليه إلا عميل وخؤون ، فإن القوى الوطنية قادرة على حماية جيشها ( العاجز ) عن حماية نفسه لأن الجيش ليس ملكا لقيادته وإنما هو أعظم مؤسسة يملكها الشعب وهي صمام أمنه وسيادته ووحدته !!
تسجيل الدخول
تسجيل الدخول
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.